الانبياء – عتاب الله لبعضهم

مصلى سيؤن / الفهرس الوجيز لبعض مواضيع الكتاب العزيز  / ألف / الانبياء – عتاب الله لبعضهم

الانبياء – عتاب الله لبعضهم

  • فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ 36
  • فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ 37

[البقرة 36 – 37 ] (2)

 

  • وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ 143

[ الاعراف : 143 ] (7)

 

  • وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ 45
  • قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ 46
  • قَالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَإِلاَّ تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُن مِّنَ الْخَاسِرِينَ 47

[ هود 46 – 47 ] (11)

 

  • وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا 23
  • إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا 24

[ الكهف  23 – 24 ] (18)

 

  • وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ 87
  • فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ 88

[ الانبياء 87 – 88 ] (21)

 

  • وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ 34
  • قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
  • فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ
  • وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاء وَغَوَّاصٍ
  • وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ
  • هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ
  • وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ 40

[ ص 34 – 40 ] (38)

 

  • وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ 41
  • ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ
  • وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الأَلْبَابِ
  • وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب بِّهِ وَلا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ 44

[ ص 41 – 44 ] (38)

 

  • فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ 48
  • لَوْلا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاء وَهُوَ مَذْمُومٌ
  • فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ 50

[ القلم 48 – 50 ] (68)

 

  • عَبَسَ وَتَوَلَّى 1
  • أَن جَاءَهُ الأَعْمَى
  • وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى
  • أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى
  • أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى
  • فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى
  • وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى
  • وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى
  • وَهُوَ يَخْشَى
  • فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى 10

 [ عبس  1 – 10 ] (80)

 

  • وَالضُّحَى
  • وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى
  • مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى
  • وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الأُولَى
  • وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى
  • أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى
  • وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى
  • وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى
  • فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ  9
  • وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ
  • وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ 11

[ الضحى 1 – 11 ] (93)