- وَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ 52
- وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولُوا أَهَؤُلاء مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ 53
[ الانعام 52 – 53 ] (6)
- قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرْذَلُونَ 111
- قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
- إِنْ حِسَابُهُمْ إِلاَّ عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ
- وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ
- إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ 115
[ الشعراء 111 – 115 ] (26)
- عَبَسَ وَتَوَلَّى 1
- أَن جَاءَهُ الأَعْمَى
- وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى
- أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى
- أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى
- فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى
- وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى
- وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى
- وَهُوَ يَخْشَى
- فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى 10
[ عبس 1- 10 ] (80)